Archive for the ‘علم الفلك’ Tag

نشر أستاد علم الفلك جيوفاني باتيسيا ريتشيولي في مدينة بولونيا بإطاليا عام 1651م مصنفا شاملا في الفلك سماه “المجسطي الجديد” ومعه خريطة كاملة للقمر ، وأطلق على التضاريس الفلكية أسماء فلكيين بارزين من العصور الوسطى ،خصص عشرة منها لأسماء فلكيين وعلماء رياضيات مسلمين
ثم وافق بعد ذلك مؤتمر الإتحاد الفلكي العالمي المنعقد عام 1935 على هذه الأسماء ؛فسمي ثلاثة عشر تشكيلات القمر بأسماء فلكيين مسلمين كبار،وأضيفت أسماء أخرى منذئذ من بين هذه الأسماء
ماشاء الله إبن آثاري ، الخليفة المأمون بن هارون،الفرغاني ، البتاني،ثابث بن قرة ،عبد الرحمن الصوفي،إبن الهيثم ، الزرقالي،جابر بن أفلح ،نصير الدين الطوسي،نور دين بن إسحق البطروجي ،أبي الفداء و أولوغ بيك
المصدر: كتاب ألف إختراع وإختراع

الخوارزمي
أبو عبد الله محمد بن موسى الخوارزمي عالم مسلم ولد حوالي 781م (164هـ ) ) يعتبر من أوائل علماء الرياضيات المسلمين
كتب أول كتاب مهم لدى العلماء المسلمين في علم الفلك هو زيج السند للخوارزمي في سنة 830م احتوى الكتاب على جداول حركة الشمس والقمر والكواكب الخمسة المعروفة في ذلك الوقت وظهرت أهميته في أنه أدخل المفاهيم الهندية ومفاهيم بطليموس في العلوم الإسلامية
مثل هذا العمل أيضا نقطة تحول في علم الفلك الإسلامي. حتى ذلك الوقت، كان الفلكيون المسلمون يعتمدون نهج البحث الأولي في الحقل وترجمة أعمال الآخرين وتعلم المعرفة المكتشفة من قبل
تميز عمل الخوارزمي بكونه بداية أساليب غير تقليدية للدراسة والحسابات
كما أخترع الخوارزمي أول أداة ربعية وأداة قياس الأرتفاع في بغداد في القرن التاسع الميلادي، وأيضا أداة الربع المجيب الذي كانت تستخدم للحسابات الفلكية. وأخترع أيضا أول الربع الحراري لتحديد دائرة عرض، في بغداد، ثم مركز تطوير الربعيات.وكان يستخدم لتحديد الوقت (وخاصة أوقات الصلاة) من خلال مراقبة الشمس أو النجوم
ترك الخوارزمي عدداً من المؤلفات أهمها: الزيج الأول، الزيج الثاني المعروف بالسند هند، كتاب الرخامة، كتاب العمل بالإسطرلاب
المصدر
علم الفلك في عصر الحضارة الإسلامية – ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
محمد بن موسى الخوارزمي- ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

إبراهيم بن يحيى الزرقالي
أبو أسحاق إبراهيم بن يحيى التّجيبيّ النقّاش (420 ـ 480 هـ، 1029 ـ 1087). المعروف بـابن الزّرقالة ويعرف في اللاتينية باسم “Arzachel”
هو فلكي أندلسي، يصنف من بين أعظم راصدي الفلك في عصره
إبتكر الفلكيون بطليطلة في القرن الحادي عشر شكلا متقدما جدا من الأسطرلابات عرف بالأسطرلاب الكوني، أحدث تنويرا في رسم خرائط النجوم يعود هذا التطور الجديد المهم لكل من علي بن خلف الشكاز و الزرقالي .كان الأسطرلاب العالمي إبتكار كبيرا إذ يمكن إستخدامه من أي مكان، أما الأسطرلابات العادية فكانت بحاجة إلى صفائح ذات خط عرض مختلف إذا ما نقلت،أي إنها كانت تعتمد على خط العرض
هذا النوع من الأسطرلاب معروف باسم “الصفيحة الزرقالية” التي حظيت بأهمية كبيرة، وقد دخلت هذه الصفيحة إلى مجال علم الفلك تحت اسم الأسطرلاب الزرقالي
وهي شاملةٌ لجميع عروض البلدان؛ حيث لا يقتصر استخدامها على خطِّ عرض معيَّن والقياس، وبَقِيتْ تُستخدم صحيفة الزرقالة عندَ المسلمين، وكذلك استخدمها الأوربيُّون في بداية النهضة الأوربيَّة، وقد استخدمه كوبرنيكوس في بعضِ أرصاده الفلكيَّة
من مؤلفاته
ذكر الزركلي من كتب الزرقالي المصنفات التالية:
العمل بالصفيحة الزيجية؛ التدبير؛المدخل في علم النجوم
رسالة في طريقة استخدام الصفيحة المشتركة لجميع العروض.
المصدر:إبراهيم بن يحيى الزرقالي – ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
كتاب:ألف إختراع وإختراع
علم الأسطرلاب وأشهر ما صنف فيه لعبدالحميد الأزهري

إحدى الأرصاد الذي كان سند بن علي رئيساً عليها
عين الخليفة المأمون العالم الفلكي سند بن علي الذي كان يهوديا و أسلم والمتوفي سنة 250 هـ ـ 864م رئيساً على الأرصاد كلها ،وهو يعتبر كذلك من أوائل علماء العرب والمسلمين الذين عملوا جداول فلكية تتعلق بحركة النجوم (الزيج)،أطلق عليها اسم “أزياج المأمون”،عمل بها المنجمون في زمانه وبعده
واشتهر بصناعة آلات الرصد الفلكية والأسطرلاب، كما أنه حقق مواضع بعض الكواكب. وشارك في قياس المساحات الأرضية والفلكية التي أمر بها المأمون
مؤلفاته
كان سند بن علي، إضافةً إلى اهتمامه بالأرصاد، يهتم بالعلوم الرياضية وله فيها مؤلفات عديدة منها:
كتاب الحساب الهندي
كتاب الجمع والتفريق
كتاب الجبر والمفارقة
كتاب المنفصلات والمتوسطات في النجوم والحساب
المصدر
سند بن علي – ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
Sind ibn Ali – Wikipedia, the free encyclopedia

أبو محمد جابر بن أفلح الاشبيلي توفي عام 1150 ميلادية ( 540 هـ) فلكي و رياضياتي ومخترع عربي أندلسي
كان له اثر كبير على الرياضيين والفلكيين الاوروبيين. اخترع جهازاً يعتبر من أوائل أجهزة الرصد للأجرام السماوية يدعى توركيتوم
( توركيكوم أي الآلة التركية )
(torquetum)
ويقوم هذا الجهاز الميكانيكي بأخذ وتحويل قياسات الأبعاد الأفقية، والإستوائية والإهليجية. وتسمح هذه الأداة كذلك بتحديد مكان ووقت وجود الأجرام السماوية
من أهم مؤلفاته
كتاب الهيثة أو إصلاح المجسطي والذي صحح فيه بعض آراء بطليموس وأثبت أن عطارد والزهرة أقرب إلى الأرض منها إلى الشمس
:المصدر
Torquetum – Wikipedia, la enciclopedia libre
جابر بن أفلح – ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

السنة المدارية (تعرف أيضاً بالسنة الشمسية )، هي طول الزمن الذي تستغرقه الشمس لتعود إلى نفس الموقع من دورة الفصول كما ترى من الأرض
بعد ان حدد البَتّاني (المتوفي 929م) التقويم الشمسي (السنة مدارية) على نحو قريب جدا بفارق دقيقتين من التقويم المعتمد حاليا. أي 365 يوما و5 ساعات و46 دقيقة و24 ثانية
جاء بعده عالم فلك المسلم أولوغ بيك (المتوفي عام 1449م)
بقيمة أخرى أكثر دقة للسنة الاستوائية ب 365 يوما 5 ساعات 49 دقيقة 15 ثانية ، والتي بها خطأ +25 ثانية ، مما يجعلها أكثر دقة من تقدير كوبرنيكوس (المتوفي 1543م ) والتي بها خطأ +30 ثانية.
المصدر:
LPEA Sédillot, Prolégomènes des tables d’OlougBeg astronomiques: Traduction et commentaire(Paris: Firmin Didot Frères, 1853), pp. 87 et 253

المأمون بن هارون الرشيد
أعطى سابع خلفاء بني العباس المأمون أهمية خاصة لعلم الفلك ،المختلف تماماعن علم التنجيم ،ليتبوأ مكانة رفيعة بين العلوم حيث دعم الخليفة البحث الفلكي ببناء مرصدان فلكيَّان: مرصد الشماسية في بغداد، ومرصد جبل قاسيون أو قبَّة السيار في دمشق في عام 214 هـ (829م) وأصبحت بذلك بغداد ودمشق عاصمتين للفلك
يقال إن المأمون إختار قمة جبل قاسيون لتكون أول مرصد فلكي عربي حسب الباحث «عبد القادر ريحاوي» الذي يؤكد أن المهمة الكبرى لتلك المراصد الأولى التي شيدت في عصر المأمون كانت إيجاد جداول فلكية مبنية على أرصاد حديثة للشمس والقمر فقط
المصدر:مرصد جبل قاسيون – ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
16/07/2013 صحيفة تشرين • قبة السيار
arabicedition.nature.com حـان الوقـت لنـهضـة فلكـيـة عربيـةموقع
ابن الشاطر

أبو الحسن علاء الدين المعروف باسم ابن الشاطر 1304م (704هـ) ولد في دمشق عالم فلك ورياضيات يعتبر أول مبتكرالنظام الشمسي
أثبت أن زاوية انحراف دائرة البروج تساوي 23 درجة و31 دقيقة سنة 1365م علماً بأن القيمة المضبوطة التي توصل إليها علماء القرن العشرين بواسطة الآلات الحاسبة هي 23 درجة و31 دقيقة و19,8 ثانية
يقول ابن الشاطر: إنه إذا كانت الأجرام السماوية تسير من الشرق إلى الغرب، فالشمس إحدى هذه الكواكب تسير، ولكن لماذا يتغير طلوعها وغروبها؟ وأشد من ذلك أن هناك كواكب تختفي وتظهر سموها الكواكب المتحيرة. لذا الأرض والكواكب المتحيرة تدور حول الشمس بانتظام، والقمر يدور حول الأرض
واستنتج خطأ نظرية ثبات الارض مركزا للكون
ما يدرس لنا : منذ عهد بطلميوس سنة 150 ميلادية والعالم يظن أن الأرض في مركز المجموعة الشمسية وان الشمس والقمر والكواكب والنجوم تدور حول الأرض ، حتى جاء كوبرنيكوس سنة م1543 وبين أن الشمس في مركز المجموعة الشمسية وان الأرض والكواكب السيارة تدور حولها.
وقد وجد في عام 1393 هجريا مخطوطات باللغة العربية في بولندا مسقط رأس كوبرنيكوس إتضح منها إنه كان ينقل منها تلك المخطوطات العربية و ينسبها إلى نفسه
من مؤلفات إبن الشاطرالزيج الجديد
المصدر: ابن الشاطر – ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

تقي الدين محمد بن معروف الشامي المتوفي 993هـ 1585م. كان واحد من المسلمين العرب الذين أحاطوا بكل العلوم: كان عالماً، فلكياً ومنجماً، مهندساً ومخترعاً، وصانع ساعات الحائط والساعات
اليدوية، رياضياً وفيزيائياً، خبيراً زراعياً وجنائنياً، طبيباً وصيدلياً، و فيلسوفاً
اخترع تقي الدين المنظار الفلكي الأساسي البدائي
والذي وصفه بأنه آلة يجعل الأجسام التي تقع بعيدةً جداً تبدو قريبة إلى المشاهد، كما أنه إدعى أنه ألهم من قبل الأساطير التي تحرس برج الإسكندرية
، حيث يقول:
” أنا جعلت البلورة التي لديها عدستين اثنتين تعرض بالتفاصيل الأجسام من مسافات بعيدة. وعندما ينظرون من إحدى الجانبين، يستطيع الناس أن يروا سفينة تبحر في البحر من بعيد. آلتي أنا تشابه تلك التي صنعها الإغريقيون القدماء ووضعوها في برج الإسكندرية”.
وبرهن تقي الدين إلى أقصى حد أن الآلة تساعد على رؤية الأجسام البعيدة بالتفصيل عن طريق جلبها بشكل قريب جداً. كما أنه كتب مؤلفاً بدائياً آخر يشرح فيه طريقة صنع هذه الآلة واستعمالها
ـ
من مؤلفاته: كتاب نور حدقة الإبصار ونور حقيقة النظر
المصدر:تقي الدين الشامي – ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
عمر الخيام

أدق تقويم زمني معمول به على وجه الأرض ،يعود لعمر الخيام المتوفي عام 1131م /525هـ بمعاونة سبعة من علماء الفلك في مرصد أصفهان .
وهو مستخدم من قبل ثلاث دول جمهوريّة إيران الإسلاميّة وأفغانستان و المملكة العربية السعودية ، وهوتقويم هجري شمسي سنة الأولى لهذا التقويم هي سنة الهجرة النبوية. حيث تبلغ نسبة الخطأ فيه يوم واحد فقط لكل 5000 سنة، مقارنة بيوم واحد كل 3330 سنة في التقويم الغريغوري (تقويم ميلادي)،الذي أصدره بابا الفاتيكان سنة 1582م، أي بعد خمسة قرون و إعتبر المؤرخ الرياضيات الألماني موريتز كانتور أنه التقويم الأكثر مثالية على الإطلاق
الأشهر مقسمة على 12 شهراً، الأشهر الستة الأولى منه تكون 31 يوماً والخمسة أشهر التي تليها تكون 30 يوماً، أما الشهر الأخير أي الشهر الثاني عشر فيكون 29 يوماً في السنة البسيطة و 30 يوماً في السنة الكبيسة
يقول أمير حسن زاده الاختصاصي في مركز التقويم والجيوفيزياء بجامعة طهران السنة الشمسية تبدأ في اعتدال ربيعي مع البداية الأولى من برج الحمل ومعدل طول السنة الهجرية الشمسية هو 365 يوما و5 ساعات و48 دقيقة و97.45 ثانية.
وقال حسن زاده إنه يضاف يوم إلى السنة كل أربعة سنوات وتعرف بالسنة الكبيسة (بسبب 5 ساعات و48 دقيقة إضافية في كل سنة) وتحسب السنة الكبيسة أحيانا بعد 5 سنوات (لعدم اكتمال الساعات الإضافية إلى 6 ساعات أي ربع يوم) مما يزيد دقة التقويم الهجري الشمسي مقارنة بأي تقويم آخر
:المصدر
هل التقويم الهجري الشمسي هو الأكثر دقة بين التقاويم؟ – الجزيرة نت
مجرة أندروميدا أو (مجرة المرأة المسلسلة) هي أقرب المجرات لمجرتنا، وأول من رصد وجود مجرة أندروميدا ووصفها بـ”لطخة سحابية هو الفلكي عبد الرحمن الصوفي الفارسي أحد أشهر الفلكيين المتوفي ( 376 هـ 986م)
وكتب عنها شارل مسييه في فهرسه على إعتبار أن مكتشفها قبله الألماني سيمون ماريوس الذي رصدها بتلسكوب عام 1612م، سجلها مسييه تحت رقم 31 في فهرسه
من مؤلفات الصوفي كتاب “الكواكب الثابتة” ، صور الكواكب الثمانية والأربعين
المصدر:عبد الرحمن بن عمر الصوفي – ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

قام العالم الفلكي العربي المصري محمود باشا الفلكي (وهو واحد من أشهر من أنجبتهم مصر من العلماء في القرن التاسع عشرالمتوفي سنة 1303هـ/1885م ) بإجراء قياسات وأرصاد دقيقة فلكية على الهرم الأكبر (خوفو) وبين أن هناك علاقة أكيدة بين هرم خوفو ومجموعة أهرامات الجيزة بوجه عام وبين نجم (الشعرى اليمانية) التي دعاها قدماء المصريين نجم (سيبدت) وسامي زمن البطلميين اليونان (سوتيس) وزمن الرومان باسم (سيروس)، واعتبر بحث العالم الفلكي محمود باشا ميلاد علم جديد هو علم الفلك الأثري ونشر لأول مرة عام 1863م ضمن أبحاث الأكاديمية الملكية البلجيكية تحت عنوان (عمر الأهرام والغرض من بنائه كما يقرأان على نجم (الشعرى اليمانية) وترجم الكثير حفيده السيد محمود صالح الفلكي بعنوان (الظاهرة الفلكية المرتبطة ببناء الهرم) لاحظ محمود باشا الفلكي أن زاوية ميل واجهات الهرم تبلغ /52.5/ زاوية وهذه الزاوية نفسها مستخدمة في جميع الأهرامات لا يمكن أن يكون مجرد توافق يُعزى إلى الصدفة بل لا بد من أن تكون ثمة علاقة بنيها وبين ظاهرة فلكية ما،وعلى ما يظهر فإن معرفة قدماء المصريين للنجوم وتسمياتها وحركاتها كانت عظيمة جداً ودقيقة أيضاً بسبب صفاء جو مصر وسمائها طيلة أيام السنة تقريباً وهذا الوضع جعل المصري يفكر ويحدّق في النجوم المتلألئة طيلة الليل، بالتالي ارتباط مواعيد هذه النجوم بالعبادة والأعياد ومواسم تقديم القرابين وفيضان نهر النيل وموسم الحصاد والبذار
و قدر محمود الفلكي عمر أهرامات الجيزة في ضوء علم الفلك الى 33 قرن قبل الميلاد

المصدر
الهرم الأكبر ( هرم خوفو ) وألغازه الكونية لعبود قرة صفحة 81
L’age et le but des pyramides lus dans Sirius ـMahmoud-Bey – XIXe

البَتّاني
أبو عبد اللّٰه محمد بن جابر بن سنان البَتّاني عالم فلك ورياضيات وأحد نوابغ العلم في وقته ولد حوالي سنة 854م (240هـ) في بتان بإقليم حران – العراق
حدَّد قيمة ميلان فلك البروج على فلك معدل النهار، (أي: ميل محور دوران الأرض حول نفسها على مستوى سباحتها حول الشمس)، ووجد أنه يساوي 23 درجة و35 دقيقة، وتبين حديثاً أنه أصاب في رصده إلى حدِّ دقيقة واحدة،
يعد كتابه الشهير “الزيج” الذي يحتوي على سبعة وخمسين فصلا من أهم المراجع التي اعتمد عليها الغرب انطلاقا من القرن الميلادي الثاني عشر لتطوير علم الفلك
المصدر:محمد بن جابر بن سنان البتاني – ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
