Archive for the ‘الصناعة’ Tag
الكندي

أبو يوسف يعقوب بن إسحاق الكندي 805 م (185 هـ) علاّمة عربي مسلم، برع في الفلك والفلسفة والكيمياء والفيزياء والطب والرياضيات والموسيقى وعلم النفس والمنطق الذي كان يعرف بعلم الكلام
لقد أسس الكندي صناعة العطور، وأجرى أبحاثًا وواسعة النطاق في الجمع بين مختلف النباتات ومصادر أخرى لإنتاج مجموعة متنوعة من المنتجات رائحة من العطور ومستحضرات التجميل والمستحضرات الصيدلانية
و في كتابه عن العطور التي سماها ” كتاب الكيمياء من عطور والتقطير . هناك أكثر من مائة وصفة للزيوت العطرية، المراهم، والمياه العطرية وبدائل أو المقلدة من الأدوية المكلفة. كما وصف الكتاب طرق ووصفات لصنع العطور، وحتى معدات لصنع العطور، مثل الإنبيق
المصدر: الخيمياء والكيمياء في العهد الإسلامي – ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

عهد هارون الرشيد
هارون الرشيد بن محمد المهدي هو الخليفة العباسي الخامس ولد حوالي سنة 763م (146هـ )في مدينة الري
في نهاية القرن الثامن بدأت صناعة الورق في بغداد بافتتاح أول مصنع ورق عربي فيها سنة 795م
• ثم انتقلت صناعة الورق إلى دمشق في عصر (هارون الرشيد) حيث استخدم القطن كخام جديد في صناعة الورق الجيد. ثم انتقلت صناعة الورق بعد ذلك من بلاد الشام إلى مصر وطرابلس بليبيا فاليمن
• واستقرت في المغرب(فاس) التي أصبحت مركزاً مشعاً انتقلت منه صناعة الورق إلى أوروبا في القرن 12
المصدر:تاريخ الورق – ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

أبو القاسم العراقي
هو أبو القاسم محمد بن أحمد العراقي ولد في العراق وتوفي سنة 580 هـ وصاحب الاكتشافات والتأليفات قيمة في علم الكيمياء.ويعتبر أول من إكتشف طريقة تحويل الحديد إلى فولاذ عن طريق المياه النارية. واكتشف أنواع الأصباغ والدهانات الخاصة لطلي المعادن والأحجار الكريمة.
في كتبه المشهورة “عيون الحقائق وإيضاح الطّرائق” و”الكنز الأفخر” وأشار فيها الى إسرار هذه الصناعة قبل الغرب بعدة قرون
المصدر :كتاب التفوق العلمي في الإسلام للمؤلف : أمير جعفر الأرشدي ” رحمه الله” مؤسسة البلاغ -بيروت الطبعة 1411هـ – 1990م

أبو بكر محمد بن يحيى بن زكريا الرازي عالم وطبيب فارسي ولد فى مدينة الرى عام (250 هـ) 864 م درس الرياضيات والطب والفلسفة والفلك والكيمياء والمنطق والأدب
“عثر مأخرا عن مخطوط مجهول حول صناعة الكتاب لرازي تحت إسم “زينة الكَتَبَة
قدَّم الرَّازي رسالته هذه للكُتَّاب واحتياجاتهم المتخصصة، وبدأ بتفصيل أنواع الأحبار المختلفة،ثم حوامل الكتابة التي كان العرب يكتبون عليها في ذلك
الوقت، وقد أورد المؤلِّف وصْفاتٍ خاصة بسَقْي الورق وتسميكه ولصقه، إضافة إلى كيفية تجهيز الرَّق بمحو ما عليه لإعادة الكتابة عليه
ومثل هذه المعارف تُعدُّ ضرورية في معرفة مكونات المخطوطات العربية التي وصلتنا، وكيفية دراساتها، وصيانتها وترميمها
:المصدر
(كشف مخطوط عن صناعة الكتاب العربي للكاتب محمد ( دار الفكر