موريس بوكاي
الإعجاز العلمي في القرآن هو الاعتقاد بأن النص القرآني أخبر بحقائق كونية لم تكن مدركة للبشر في زمن ثبوت النص القرآني وأثبتها العلم لاحقا وعلى رغم إختلاف العلماء على هذا الموضوع سواء كانو مسلمين اوغيرمسلمين في هذا الزمان او غيره ،فمازال هذا الإعجازيستلهم العديد من العلماء كان ابرزهم الطبيب الفرنسي المسيحي الديانة موريس بوكاي (المتوفي 1998م ـ 1418هـ ) والمسؤول الأول عن دراسة المومياء الفرعونية (فرعون مصر) عند وصولها الى فرنسا
فبعد دراسته للكتب المقدسة عند اليهود والمسلمين ومقارنة قصة فرعون، أسلم وألف كتاب التوراة والأناجيل والقران الكريم بمقياس العلم الحديث الذي ترجم لسبع عشرة لغة تقريبا منها العربية.
واستنتج بعد دراسة طويلة وتحليل عميق أن التوراة والانجيل قد نالهما قدر كبير من التحريف والتزوير وأنهماأصبحا لايتفقان مع معظم الحقائق العلمية.أما القرآن الكريم ، فقد وجد موريس بوكاي أن القرآن الكريم متفق مع أي حقيقة
ومن أشهر مقولاته
فالقرآن فوق المستوي العلمي للعرب، وفوق المستوى العلمي للعالم، وفوق المستوى العلمي للعلماء في العصور اللاحقة، وفوق مستوانا العلمي المتقدم في عصر العلم والمعرفة في القرن العشرين ولا يمكن ان يصدر هذا عن أميَّ وهذا يدل على ثبوت نبوة محمد وانه نبي يوحى اليه
اترك تعليقًا